·
مراقبة الطفل وكشف مؤشرات الإنذار،
·
الإصغاء إلى اعترافات الطفل،
·
تبليغ شخص مولج بحماية الطفولة على الفور،
·
دعم الطفل وعائلته على الصعيد العاطفي،
·
مراقبة مؤشرات الضغط النفسي لدى الطفل وعائلته،
·
توجيه الطفل وعائلته إلى خدمات الاستشارة والتوجيه،
·
إعلام المندوب الاجتماعي لدى محكمة الأحداث عن المبادرات التي
تم أخذها والتنسيق معه للمراحل التالية (جمعية اتحاد حماية
الطفل في لبنان).
بشكل عام إن عمل الأشخاص الذين يتابعون الأطفال ضحايا جرائم
جزائية يتميّز بالوحدة والعزلة مما يسبب تجربة عاطفية
شاقة يصعب خوضها.
دور العاملون
الاجتماعيون
لا يقتصر على التبليغ عن الوقائع التي تمّ ملاحظتها: إن تدخلهم
السابق (الوقائي) واللاحق (المرافقة والتوجيه
والعلاج) أساسي.
|